المركز الثقافي أولاد دراج المسيلة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

المركز الثقافي أولاد دراج المسيلة

ثقافة عامة/اسلاميات/الرياضة/ نشاطات المركز الثقافي/نشاطات نادي هواة الكراتي/أخبار اولاد دراج المسيلة
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
رمضان كريم و كل سنة و انتم طيبون و تقبل الله منا الصيام و القيام
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» اللهم تقبل منا هذا الدعاء لجميع المسلمين
القصة الكاملة لوفاة الرئيس بومدين الحلقة الثالثة I_icon_minitimeالخميس نوفمبر 19, 2015 3:20 pm من طرف حكيم

» مذكرات الأدب العربي مذكرات هامة لأساتذنا الكرام
القصة الكاملة لوفاة الرئيس بومدين الحلقة الثالثة I_icon_minitimeالخميس ديسمبر 13, 2012 1:15 am من طرف abou mes

» النادي الملكي للبراكتية يعود من جديد
القصة الكاملة لوفاة الرئيس بومدين الحلقة الثالثة I_icon_minitimeالخميس أبريل 12, 2012 9:47 pm من طرف ابالوهاج

» ولادة طفلة بسنّين مكتملي النمو ,سبحان الله
القصة الكاملة لوفاة الرئيس بومدين الحلقة الثالثة I_icon_minitimeالأحد مايو 08, 2011 6:38 pm من طرف حكيم

» تكريم المجاهد الرمز الوناس حمريط
القصة الكاملة لوفاة الرئيس بومدين الحلقة الثالثة I_icon_minitimeالخميس مايو 05, 2011 12:57 pm من طرف حكيم

» مغربي معاق يبهر العالم بحفظ دقائق القرآن ومواضع الآيات وأرقامها
القصة الكاملة لوفاة الرئيس بومدين الحلقة الثالثة I_icon_minitimeالسبت فبراير 05, 2011 3:16 pm من طرف alibaba28100

» غرائب‭ ‬مونديال 2010
القصة الكاملة لوفاة الرئيس بومدين الحلقة الثالثة I_icon_minitimeالسبت فبراير 05, 2011 3:11 pm من طرف alibaba28100

» علماء بريطانيا يفكّون اللغز: الدجاجة جاءت قبل البيضة
القصة الكاملة لوفاة الرئيس بومدين الحلقة الثالثة I_icon_minitimeالسبت فبراير 05, 2011 3:06 pm من طرف alibaba28100

» اردني عائد من الموت : روحي اخترقت الجدران ورأيت جسدي وأنا ميت
القصة الكاملة لوفاة الرئيس بومدين الحلقة الثالثة I_icon_minitimeالسبت فبراير 05, 2011 2:58 pm من طرف alibaba28100

ازرار التصفُّح
 البوابة
 الفهرس
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 ابحـث
منتدى
التبادل الاعلاني
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية reddit      

قم بحفض و مشاطرة الرابط فنون اولاد دراج على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط المركز الثقافي أولاد دراج المسيلة على موقع حفض الصفحات

 

 القصة الكاملة لوفاة الرئيس بومدين الحلقة الثالثة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
حكيم
Admin
حكيم


عدد المساهمات : 240
نقاط : 5805
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 25/07/2008
العمر : 46

القصة الكاملة لوفاة الرئيس بومدين الحلقة الثالثة Empty
مُساهمةموضوع: القصة الكاملة لوفاة الرئيس بومدين الحلقة الثالثة   القصة الكاملة لوفاة الرئيس بومدين الحلقة الثالثة I_icon_minitimeالخميس أغسطس 21, 2008 5:57 pm

الدولة الجزائرية... وزحف الأطباء
انتهينا في الحلقة السابقة إلى سؤالٍ يمثل إشكاليةً بالنسبة للمهتمين بحياة بومدين، هي: محاولة جادة لمعرفة إن كان قد تعرض للاغتيال عند معالجته من طرف الأطباء؟ وهو سؤال لم يتبع بإجابةٍ ذات طابعٍ مؤامراتي، وإن كانت تصريحات الأطباء بعد وفاة بومدين بسنوات قد أشارت بوضوح إلى صراعٍ بين مدارس الطب الغربية والمدرسة الروسية في ذلك الوقت.


* المسؤولون الجزائريون والأنابيب... والتعجيل بالموت
* أسرار المرض وخوف السوفيات... وحسم الزعيم
* حكومات وأطباء وخصومات في اللحظات الأخيرة

وبغض النظر عن تعليقات الأطباء وتصريحاتهم، فإن الاهتمام الذي أولته الدولة الجزائرية للحالة الصحية للزعيم الراحل يمثل مفخرةً، مما يبعد الشك الذي ساد إلى حينٍ من الوقت وتركز حول قناعة البعض من أن أطرافاً جزائرية ساهمت في اغتياله، إن لم يمكن بشكلٍ مباشر فبطريقةٍ غير مباشرة، من ذلك عدم الاهتمام بصحته.

المتهمون الثلاثة
الرؤية السابقة لمرض بومدين وبراءة المسؤولين في الدولة، بل وخوفهم على حياة بومدين، لا ينفي أقوالاً أخرى رُوِّجت، قد تكون صحيحةً في مجملها وإن كانت غير ذلك في التفصيلات، من هذه الأقوال:
- اضطر مسؤولون مؤثرون في صناعة القرار، وهم ثلاثة، بعد أن دخل بومدين في غيبوبة طويلة وصار ميئوساً من شفائه إلى اتخاذ موقفٍ جريءٍ ربما لم يكونوا هم أنفسهم راضين عنه، وهو نزع الأنابيب التي كانت تمد بومدين باستمرارية البقاء على قيد الحياة.
إن صحت هذه الأقوال فإننا نجد أنفسنا اليوم أمام السؤال التالي: ماذا يفعل المسؤول أو الراعي إذا كان من مصلحة الدولة التعجيل بوفاة قائدٍ ما؟... لا شك أن للمسألة بعداً دينياً وهي متروكة لذوي الاختصاص، هذا إذا سلمنا أن الأمر في حالة بومدين مقصودٌ به إنقاذ الدولة وليس التعجيل بالاستيلاء على الحكم.
لا تزال لحظة نزع الأنابيب مؤثرةً إلى أبعد حد ولدرجة البكاء لأولئك الذين عاشوا اللحظات الأخيرة لوفاة بومدين، وعليّ أن أؤكد هنا أنّي لست طرفاً في هذا الموضوع لأن راوي القصة شخص واحد، ولم يتسنَّ لي أن أقابل المعنيين بالأمر أو حتى أطرح عليهم الموضوع لسببين رئيسيين: الأول: أنني تعهدت للشاهد بأن لا أذكر أسماءهم حسب طلبه، والثاني: خوفاً عليه وأيضاً خوفاً على علاقة السلطة ونمطها في الدولة الجزائرية من أن نعود مرة أخرى لفتح ملفات باتت بحكم الواقع ماضٍ، والناس اليوم في بلادنا يهمهم الحاضر كما أنهم يرفضون أن يظلوا تحت رحمة ذكريات الماضي.
المهم أن السلطات الجزائرية وفي أعلى المستويات اهتمت بمرض بومدين لدرجة تبعد عنها أي اتهامٍ بالتراخي أو التخاذل، ومع ذلك فإنها لم تستطع أن تكون بعيدة عن الصدام بين الغرب والشرق في مجال الطب.

شهادة »يافاجيني«
وإذا كانت »بروسترويكا« الرئيس الروسي السابق »ميخائيل جورباتشوف« قد أثرت سلباً على بلاده، فإنها من ناحيةٍ أخرى كشفت عن أسرارٍ تعلقت بالعلاقات الدولية، ما كان لنا أن نعرفها لولا السقوط المروّع لتلك الإمبراطورية، مما ساعد على معرفة كثير من الأسرار ومن بينها تلك المتعلقة بصحة الرؤساء والقادة، وهو ما يظهر جلياً في كتاب »شازوف يافاجيني« كبير أطباء الكريملن والذي نشره تحت عنوان »السلطة والصحة«... يهمّنا هنا الجزء الخاص بمرض الرئيس هواري بومدين، والذي نُشِر في صحيفة »الأنباء« الكويتية بتاريخ 25 نوفمبر 1992، وقامت بترجمته الدكتورة »إيمان يحيى«.
فقد ذهبت الصحيفة »الأنباء« الكويتية، للقول إلى أن ما ذكره البروفيسور يافاجيني يعد إحدى مفاجآته، ورأت أن ما تضمنه الكتاب عن وفاة بومدين فتح الباب واسعاً للملابسات السياسية التي أطاحت بالزعيم الجزائري من تاريخ بلاده والمنطقة العربية، ويضع أمام الجميع مسؤولية فتح ملفات موت ومرض الرئيس الجزائري من جديد.
بعد هذا التعليق تترك الصحيفة شازوف يتحدث عبر مقاطع ترجمتها من كتابه حيث يقول: »واجه الإدارة الرابعة التابعة لوزارة الصحة السوفياتية على الصعيد الداخلي إحباط، سعت دوائر معينة في الشرق والغرب للاستفادة منه لتحقيق أهدافها السياسية... ولقد سادت في الأحداث غُربةٌ، رغم أنني خبرت خلال عملي كافة النوازع الأنانية والشريرة للزعماء السياسيين ومراعاة المصالح القومية بين الدول المتنازعة، وكانت قمة ما حدث لمرحلة علاج الرئيس الأسبق هواري بومدين واحدة من هذه الإحباطات والأحداث الغريبة التي تكشف عن اللاّأخلاقية التي تنطوي عليها الصراعات السياسية أحياناً«.
وأضاف شازوف: »كانت قمة المأساة في محاولة استغلال مرض واحتضار زعيمٍ عربيٍ كبير من أجل غاياتٍ سياسية خسيسة، ولزعزعة الثقة بيننا وبين الجزائر وبث الكراهية من خلال التشكيك في الطب الروسي«.
السؤال هنا ما هي اللاّأخلاقية التي يتحدث عنها الطبيب شازوف وكيف استغل مرض بومدين من طرف الغرب، وهل فعلاً زعزع مرضه الثقة بين السوفيات والجزائريين، وهل الصراع بين الشرق والغرب يشمل كل المجالات بما في ذلك الإنسانية والتي منها المرض والعلاج؟.

»كوسيجين« وغيوم سبتمبر
قد نجد إجابات الأسئلة السابقة، أو بعضاً منها، في أقوال وشهادات البروفيسور شازوف، الذي يواصل حديثه قائلاً:
»تبدأ القصة أيام شهر سبتمبر الملبّد بالغيوم عام 1978... اتصل بي »أليكسي كوسيجين« رئيس الوزراء السوفياتي آنذاك، وقال بينما جاء صوته مضطرباً عبر الهاتف:
- لقد وصلتني للتو برقية من الجزائر تخبرنا بأن الرئيس »هواري بومدين« قد استقلّ الطائرة صباح اليوم متجهاً إلى موسكو للعلاج.
توقف لحظةً كوسيجين وأضاف وفي نبرة صوته الدهشة:
- الغريب أن هذا الطلب جاء مفاجئاً، إذ لم تطلب الجزائر من قبل تنظيم رحلة علاجٍ لبومدين.
ثم سألني كوسيجين:
- ربما تعرف شيئاً عن هذا الموضوع...
أجبته: إنني مثله تماماً أسمع بالنبأ للمرة الأولى.
ثم يضيف شازوف قائلاً:
- أتذكر أن كوسيجين أضاف قائلاً في المكالمة الهاتفية ذاتها: يبدو أن شيئاً غير طبيعي حدث!
وأشار إلى أنه من غير المستبعد أن يكون بومدين مريضاً وأن المسؤولين في الجزائر يحاولون إخفاء طبيعة مرض زعيمهم كما يحدث في البلاد العربية عادة، وأن دبلوماسيين في الجزائر لم يتابعوا الموقف جيداً ليعرفوا ماذا حدث.
انتهت مكالمة كوسيجين بتكليف شازوف باستقبال بومدين لدى هبوطه في المطار ونقله للعلاج فوراً، واقترح أن يقيم بومدين في مستشفى شارع »ميننستورنسكي« في موسكو، حيث القليل من المرضى مما يمكن السوفيات من الحفاظ على سرية رحلة الرئيس الجزائري وإخفاء شخصيته.
يضيف شازوف: لسوء حظ الأطباء الروس بدا وكأن الرئيس بومدين ذهب إلى الاتحاد السوفياتي في صحة طيبة أو على أسوإ تقدير مصاب بمرض ضعيف، وبعد شهرين عاد إلى بلاده في حالةٍ خطيرة تصحبه مجموعة من الأطباء السوفيات، غير أن الذين روّجوا لهذا التصور لم يسألوا أنفسهم لماذا اضطر بومدين لقطع آلاف الأميال بطائرة للعلاج في الاتحاد السوفياتي؟ وهل كانت تلك الرحلة المضنية لمجرد الاستشفاء من مرضٍ بسيط كالزكام مثلا؟ً... ألم يكن باستطاعة الرجل حينئذ أن يستريح في منزله بضعة أيام؟!
يواصل شازوف: بعد إجراء الفحوص الأولية لم يعد لدينا أي شك في أن الرئيس الجزائري يعاني من مرضٍ شديد، قد يكون ذا طبيعية فيروسية، وتمثلت مضاعفات المرض في التهاب وتسمم الكبد.
بدا للوهلة الأولى وكأن المرض يتراجع نتيجةً للعلاج، كما بدأت أمراض وعلامات التهاب الكبد في الاختفاء، ولكن قلقنا استمر لأن جسد الرئيس الجزائري لم يتخلص بعد من هزاله ودرجة حرارته تعاود تسجيل ارتفاعٍ خفيف، وكرات الدم البيضاء تتزايد هي الأخرى وإن كان ذلك ليس تزايداً شديد الارتفاع، كما لاحظنا تغيرات مختلطة باختلال جهاز المناعة، وظهر ذلك الاختلال بصورة واضحة على مادة الجلوبيولين الطرفية.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://mtodr.ahlamountada.com
 
القصة الكاملة لوفاة الرئيس بومدين الحلقة الثالثة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
المركز الثقافي أولاد دراج المسيلة :: المنتدى الديني :: التاريخ الاسلامي و العالمي-
انتقل الى: