المركز الثقافي أولاد دراج المسيلة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

المركز الثقافي أولاد دراج المسيلة

ثقافة عامة/اسلاميات/الرياضة/ نشاطات المركز الثقافي/نشاطات نادي هواة الكراتي/أخبار اولاد دراج المسيلة
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
رمضان كريم و كل سنة و انتم طيبون و تقبل الله منا الصيام و القيام
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» اللهم تقبل منا هذا الدعاء لجميع المسلمين
القصة الكاملة لوفاة بومدين الحلقة السادسة I_icon_minitimeالخميس نوفمبر 19, 2015 3:20 pm من طرف حكيم

» مذكرات الأدب العربي مذكرات هامة لأساتذنا الكرام
القصة الكاملة لوفاة بومدين الحلقة السادسة I_icon_minitimeالخميس ديسمبر 13, 2012 1:15 am من طرف abou mes

» النادي الملكي للبراكتية يعود من جديد
القصة الكاملة لوفاة بومدين الحلقة السادسة I_icon_minitimeالخميس أبريل 12, 2012 9:47 pm من طرف ابالوهاج

» ولادة طفلة بسنّين مكتملي النمو ,سبحان الله
القصة الكاملة لوفاة بومدين الحلقة السادسة I_icon_minitimeالأحد مايو 08, 2011 6:38 pm من طرف حكيم

» تكريم المجاهد الرمز الوناس حمريط
القصة الكاملة لوفاة بومدين الحلقة السادسة I_icon_minitimeالخميس مايو 05, 2011 12:57 pm من طرف حكيم

» مغربي معاق يبهر العالم بحفظ دقائق القرآن ومواضع الآيات وأرقامها
القصة الكاملة لوفاة بومدين الحلقة السادسة I_icon_minitimeالسبت فبراير 05, 2011 3:16 pm من طرف alibaba28100

» غرائب‭ ‬مونديال 2010
القصة الكاملة لوفاة بومدين الحلقة السادسة I_icon_minitimeالسبت فبراير 05, 2011 3:11 pm من طرف alibaba28100

» علماء بريطانيا يفكّون اللغز: الدجاجة جاءت قبل البيضة
القصة الكاملة لوفاة بومدين الحلقة السادسة I_icon_minitimeالسبت فبراير 05, 2011 3:06 pm من طرف alibaba28100

» اردني عائد من الموت : روحي اخترقت الجدران ورأيت جسدي وأنا ميت
القصة الكاملة لوفاة بومدين الحلقة السادسة I_icon_minitimeالسبت فبراير 05, 2011 2:58 pm من طرف alibaba28100

ازرار التصفُّح
 البوابة
 الفهرس
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 ابحـث
منتدى
التبادل الاعلاني
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية reddit      

قم بحفض و مشاطرة الرابط فنون اولاد دراج على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط المركز الثقافي أولاد دراج المسيلة على موقع حفض الصفحات

 

 القصة الكاملة لوفاة بومدين الحلقة السادسة

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
حكيم
Admin
حكيم


عدد المساهمات : 240
نقاط : 5990
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 25/07/2008
العمر : 47

القصة الكاملة لوفاة بومدين الحلقة السادسة Empty
مُساهمةموضوع: القصة الكاملة لوفاة بومدين الحلقة السادسة   القصة الكاملة لوفاة بومدين الحلقة السادسة I_icon_minitimeالخميس أغسطس 21, 2008 6:10 pm

رسالة الزعيم للملك
بالمقابل، فإن هناك رسالة بعثها بومدين قبل وفاته إلى الملك الحسن الثاني وهي آخر رسالة بعث بها رداً على رسالة الملك، ننقلها بنصها الحرفي كما وردت في مجلة »الصياد« اللبنانية التي نشرتها بتاريخ 15/12/1978 ، علماً بأنها أرسلت ـ حسب المجلة السابقة ـ بتاريخ 21 أكتوبر 1978، وهي رسالة مثيرة للدهشة لجهة ما جاء فيها، ومع أنها طويلة وسبق أن نشرتها ضمن فصلٍ في كتابي »اغتيال بومدين: الوهم والحقيقة«، إلا أنني أعيد نشرها هنا لتعميم الفائدة، وللتذكير بعلاقاتنا مع المغرب في عهد الزعيمين: الرئيس بومدين والملك الحسن الثاني، ونصها كما يلي:
»... صاحب الجلالة:
تسمحون لي يقيناً بأن أرثي هنا للدبوماسية العلنية التي تبدو وكأنها اليوم قد طغت على الدبلوماسية التقليدية، وها أنا ذا أجد نفسي مضطراً للجوء إليها بدوري، ولقد كنت أود كذلك تماماً كما تمنيتموه أن أستأنف الاتصال بكم، وما من شكّ في أن الحوار المباشر كان من الممكن أن يكون أفضل، ولكن هل يمكن تصور مثل هذا الحوار بعد المواقف التي اتخذها كل منّا مؤخراً بشأن القضية الفلسطينية وامتداداتها على الشرق الأوسط والأمة العربية؟
ومع ذلك فباستطاعتي أن أؤكد لكم منذ الآن أن الجزائر لن تتأخر أمام أي مجهود لتقديم مساهمتها المتواضعة في البحث عن سلام عادل بين المتحاربين في النزاع الدائر حاليا بالصحراء الغربية.
معاهدة »إيفران«
ومرةً أخرى ألاحظ، للأسف، من خلال رسالتكم أن التأكيدات تتسم بالقطيعة وأن الاتهامات الموجهة للجزائر أخطر منها، وكنت أشعر بوقع المفاجأة لولا أثر التعود ولولا الحصانة التي يوفرها هذا التعود، على أني أود أن لا أسمح لنفسي بالاعتقاد في كون الانتهاكات المتكررة المزعومة للحدود المغربية من قبل الجيش الوطني الشعبي ليس لها من غاية سوى تبرير عدوان مبيّت على بلدي.
ومهما يكن فإن مسعىً كهذا لن يكون صادراً إلا عن تصميمٍ واضحٍ على تضليل الرأي العام المغربي والأفريقي والدولي عن طبيعة الصراع الذي يحزن منطقتنا، ومع ذلك فقد استطاعت جلالتكم وأنا بالذات أن نرتفع بسياسة بلدينا طيلة سنوات عشر إلى مستوى التطلعات الطبيعية لشعبينا، اللذين تربطهما ـ كما تعلمون ـ روابط أقوى من التطلبات الحتمية التي يقتضيها مجرى الحوار وفي تلك الفترة عرفت منطقتنا عهدا من الازدهار، كما استطعنا رغم المحن والشدائد المحلية والعربية أن نعمل معاً يداً في يد وأن نسهم مساهمة حقيقة في تحرير شعوب قارتنا والعالم العربي وفي ترقية العالم الثالث على المسرح الدولي.
ولقد كانت مثل هذه السياسة تستمد إلهامها الأول من متطلبات الأخوة وحسن الجوار والتعاون التي تكرسها معاهدة »إيفران«، تلك المعاهدة التي نود أن نؤكد هنا تمسكنا بها، وهذه المتطلبات الثلاثة تركز أساساً على السلام، الذي ما من شك أنه يشكل في نظر جلالتكم ونظرنا جزءاً لا يتجزأ من عدالة الشعوب وحريتها.

كبوات الطريق وعثرات التاريخ
ثم جاءت اتفاقية 1972 التي أشهدت أفريقيا والعالم على التوقيع عليها لتساعدنا بالذات على التسامي بصورة نهائية على ما تواضعنا باتفاق مشترك على تسميته حيناً »بكبوات الطريق« وأحياناً أخرى بـ»عثرات التاريخ«، وحتى نؤكد إيماننا نحن بالتصديق على اتفاقات الرباط بشقيها المتمثلين في ترسيم التعاون ورسم الحدود بين الجزائر والمغرب.
ولا نزاع في أن صفحة من هذا التاريخ قد كتبت بهذا الاتفاق، مكرسين بذلك حرمة الحدود الموروثة لدى استرجاع استقلالنا، ومجنّبين شعبينا سواء لهذا الجيل أو ما يعقبه من أجيال شر ما يمكن أن يحدث من حالات سوء التفاهم أو التوترات، بل والمآسي الممكن حدوثها على الدوام والتي لا يمكن أن نقدر عواقبها الوخيمة، فمن وراء المودة الصادقة التي صنعتها رفقة في الكفاح وأخوة في السلاح كانت العلاقات القائمة بين شعبينا والروابط الشخصية مع جلالتكم، تزيدها قوة ومتانة تلك الثقة المتبادلة كذلك، والصدق الذي لا تشوبه شائبة والصراحة التي لا تخالطها مجاملة، بل وكل شيءٍ يستبعد إلا الالتباس والرياء والمداهنة.
إن مسعانا رغم كل ما قيل وكتب لا يتسم بولاء مطلق روحا ونصا بمعاهدة »إيفران« واتفاقيات سنة 1972 ، وفي الوقت ذاته لمبدإ تقرير الشعب الصحراوي لمصيره، ذلك المبدأ الذي ما برحت الجزائر بالتشاور مع المغرب وموريتانيا، تدافع عنه سواء على صعيد الهيئات الإقليمية أم في المحافل الدولية، وهذه السياسة المتصلة بعبقرية شعبنا وتاريخه لا يمكن أن نتنكر لها مهما كان الثمن.
وحيث إن الأمر يتعلق بالتزامات رئيس دولة تجاه شعبه وبلده، فإن جلالتكم على علم بأن أحداثا ذات خطورة قصوى قد سبق أن شهدت بهدوئنا وتسامحنا في كل الظروف، وبعزيمتنا على ألا نألوا جهدا في سبيل تفادي ما لا تحمد عقباه، وتجنيب شعبينا وتاريخنا وأسرتنا الروحية ويلات فتنة مشحونة ـ لا محالة ـ بمخاطر وخيمة العواقب، ولقد حان الوقت لنكرر القول على مرأى ومسمع من العالم أنه ليس ثمة أي نزاع قائم بين الجزائر والمغرب، ومن واجب شعبينا ومن واجب العالم أن يعلموا ذلك.
سياسة المصالح والمبادئ
صحيح أنه ليس من السهل الميسور دائماً الاختيار بين سياسة قائمة على المصالح وسياسة قائمة على المبادئ، ولقد اختارت الجزائر من جهتها، وغالباً ما كان الشعب الجزائري لولاها أن يكون على ما هو عليه، وما يجب أن يكون عليه، لقد كان التزامنا إزاء تصفية الاستعمار التزاما واحداً في أفريقيا وآسيا وأمريكا اللاتينية، ولا ننوي تغييره أبداً.
والذي وقع هو أنكم تتكلمون اليوم عن حوادث وقعت داخل حدودكم المرسومة سنة 1972 والتي اعترفنا بها، واعترفت بها أفريقيا والمجموعة الدولية، وإني لأؤكد لجلالتكم وأنا على بصيرة من الأمر باسم الروابط التي لا تنفصم عراها والتي ستقوم دائما بين شعبينا أنه لم يتخطَ أي جندي جزائري أبدا حدودكم الوطنية وبالذات تلك الحدود التي رسمناها معاً سنة 1972.
وقد سبق لي قبل بضعة أشهر فقط أن صرحت رسميا وعلانية أمام مجلس الشعب الوطني أن القوات الجزائرية لن تتدخل بأي حال من الأحوال إلى ما وراء حدودنا، وأنها وهي الحارسة اليقظة لسيادتنا الوطنية ولوحدة ترابنا ستحرص على صد كل هجوم يشن على بلدنا ومايزال خط سيرنا هذا دون تغيير.
ويبقى بطبيعة الحال نزاع الصحراء الغربية وامتدادات كفاح الشعب الصحراوي الذي ما برحنا نحن وغالبية المجموعة الدولية نؤمن بشرعيته، والذي ليست المساندة له سرا غامضا ولا سرا من أسرار الدولة، فثمة مشكلة سياسية لا يمكن أن تحل في نظرنا إلا بالطرق السياسية.
وإذا كنتم تدينون مثلنا إلحاق الأراضي بالقوة، وترفضون سياسة الأمر الواقع وتؤمنون بحق الشعوب كبيرها وصغيرها في الوجود، فلا يمكن إلا أن نكون في صفٍ واحد للسير بمنطلقنا ـ إذا ما كنت تلك إرادة الآخرين ـ وإرادة شعبينا الشقيقين على الأقل، في الطريق الوحيد الجدير بهما، طريق الوحدة ضمن احترام الاختلافات والمؤسسات والاختيارات، ومن المؤكد أن مهمة كهذه ليست مهمة ميسورة لكن هل هي فوق المجهود الصادق والمتضافر الذي يبذله رجال هم على رأس الجيل الذي صنع الاستقلال الوطني سواء في الجزائر أم في المغرب؟
أما أنا فبودي ألا أكف عن الإيمان بحكمتكم وأؤكد لكم مرة أخرى أمام الله وأمام التاريخ صدق إيماني الراسخ في بناء مغرب سيتم حتما عن طريق الحوار واحتكاك الافكار، لا عن طريق الاتهامات وقرع السلاح.
وأرجو من جلالتكم قبول فائق الاحترام والتقدير.
أخوكم: هواري بومدين«
الأمر لا ينتهي هنا، وسنتابع تفصيلات العلاقات الجزائرية المغربية من خلال رؤية الملك الحسن الثاني في الحلقة المقبلة.
في الحلقة المقبلة:
ذاكرة »الحسن الثاني« وشهادة »طلاس«... وذكريات كاتب
* أخبار الاغتيال بالسم بين دمشق والقاهرة والجزائر
* دور »عبدالله ركيبي« في البحث عن الحقيقة
* استنفار في بغداد وترحيب في الكويت
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://mtodr.ahlamountada.com
الإمبراطور

الإمبراطور


عدد المساهمات : 137
نقاط : 5957
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 31/07/2008

القصة الكاملة لوفاة بومدين الحلقة السادسة Empty
مُساهمةموضوع: [size=24]تحيا يالهواري ديالنا[/size]   القصة الكاملة لوفاة بومدين الحلقة السادسة I_icon_minitimeالجمعة ديسمبر 19, 2008 1:14 am


كل يوم نكتشف عظمتك وحبك للوطن والأمة الإسلامية والعربية أكثر فأكثر ونزداد هما بعد فقدانك
فأين هم الرجال بعدك ........؟؟؟؟؟؟؟
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سامية

سامية


عدد المساهمات : 21
نقاط : 5826
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 09/12/2008

القصة الكاملة لوفاة بومدين الحلقة السادسة Empty
مُساهمةموضوع: رد: القصة الكاملة لوفاة بومدين الحلقة السادسة   القصة الكاملة لوفاة بومدين الحلقة السادسة I_icon_minitimeالأحد ديسمبر 21, 2008 7:20 pm

أعظم رئيس على وجه الكرة الارضية بالنسبة لي أنا
الرئيس الفقير الغني بحكمه
أشكرك يا أدمين على الموضوع تستحق العلامة الكاملة
تقبل مروري
سلام
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
القصة الكاملة لوفاة بومدين الحلقة السادسة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
المركز الثقافي أولاد دراج المسيلة :: المنتدى الديني :: التاريخ الاسلامي و العالمي-
انتقل الى: